أنا الذى أحببتكِ

السبت نوفمبر 27, 2010 2:22 pm

مــــــــــن ...... أ نــــــــــا ؟؟؟

أ نــــــا ... ماءٌ في عينيكِ طـَهور .... منهُ سيكونُ وضوئي

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

مِنْ جُزرِ القَهرِ أتيْتُ إليكِ وأطلبُ حَقَّـاً للجوئي

عرياناً .... لم ألبسْ ثوباً غيرَ هواكِ فاقبلى

إنّي شيطانٌ لكنني في قلبي ألْـفُ نبي

وصلاتي حينَ أكونُ أُغنّي لكِ

*******
معشوقتي أنتِ ... فاحضنينى وابعثـيني للعشقِ رسولا

لأحرِّرَ أعناقَ العُشّاقْ

ولأقتلَ سَجّانَ الأشواقْ

سأقتُلُ كلَ مَن يَسْجِنُ أرواحاً وعقولاً

معشوقتي أنتِ ولكنّي أطلبُ أنْ تُنْسَخِينَ فِيَّ وأُنْسَخُ فِيكِ

ويكونُ حُلولُكِ في جسدي وأنا المملوكُ وأنتِ المليك

أنهارُكِ فاضتْ وأنا كتلةَ مِلْحٍ وأُريدُ أن أذوبْ

وفؤادي أَتْرَعَهُ الحُبُّ ورِضَابُكِ خمرٌ للقلوبْ

يتغَـلْـغَـلُ حسْنكَ في كلّ تضاريسي

يتغلغلُ فِـىَّ منكِ أنفاسَ الطيوبْ

ياااا حضرةَ مَنْ أهوى :

جئتُـكِ بالحُبّ وبالشكوى

زمني مُرٌّ ، أَ تْـخَـمَـني بالمَرارِ والعنا

فهاتى مَنَّـاً مِنْ ريقِ القُـبُـلاتِ

فأنا لا شئَ سوى حَقلٍ للحنظل

فازْرَعِيني بالمَنِّ وبالسلوى

واقرئى في عينيَّ فصولاً مِنْ كُتب الرغبةِ والنجوى

*******

يا حضرةَ مَنْ أهوى :

هلْ ثِـمّةُ لحظاتٍ في عمري جَدوى ؟؟

إنْ لمْ أدخلْ محرابَكِ فاُصلّـي في عينيكِ إلى حَدّ الإغماءْ

لقد تَـحَـلَّـلْـتى في كلّ مَساماتِ روحى بلا إستثناءْ

لقد أشعَلْتى فِيَّ جنوناً وذوبنى فيكِ العناء

سأُفَـتِـشُ عنكِ .... ولكنْ فيكِ

وأُخَبّئُ في عينيكِ مزاميرَ الخوفِ وأُخفِيكِ

في ليلةِ عشقٍ سأُرَتِّـلُ آياتٍ فيها الأشواقُ تُـناجيكِ

كم يُبهرُني وجهُكِ يا سلطانَةَ غـرامـي !!!

يا قمرَ الروحِ أُزَوّقُـهُ بتراتيلِ شُـرودي وهـيامي

يا أُغنيَةَ صَمْتٍ تملؤني ، تُـمْطرُني بشذا الأنغامِ

عَمِّدِيني في عينيكِ وطَـهِّرِيني

واجعلَـيني حينَ أُصلِّي .... يُرَقِّصُني عشقكِ وأُغَـنِّي

فـــــا تـــــنـــــتـــــى .... ا لـــــغـــــا لـــــيـــــه

لقد أَبْـكَـيْـتُ القمرَ لأجلكِ

رأيتُ القمر .... يسيرُ بكبرياء

في ليلةٍ إشـتقـت .... إليــكِ

إشتقتُ .... لمخـاطبتـكِ .... لمنـاجـاتكِ

لـهمسـاتــكِ ..... لإبتـسامـاتكِ

كلما نظرتُ إلـى شئٍ أمامـي

وجدتكِ .... أجمـل .... وأجمـل

نظرتُ إلـى الماء .... فوجـدتكِ أصـفى .... وأنـقـى

نظرتُ إلـى الوردِ .... فوجـدتكِ أحـلى .... وأبـهى

تذكرتُ الوفاء .... فوجـدتكِ من الوفاءِ أوفـى

وفـجـأةً .... نظرتُ لأعلى

فرأيتُ القمرَ يسيرُ بكبرياء

وأمـامـه نجوم .... وخلفه نجوم

فأعـجبنـي جماله .... وأهـديتـه سـلامي

وأَتْـبَـعْــتُ سلامي .... بإبـتـســامه

وقلتُ لــه .....

كم أنـتَ مغرورٌ أيها القمــر ؟؟

ألا تعلم بأنـني أمْـلكُ أجمـلَ منـك ؟؟

فلماذا تتكبر ؟؟

ألم تنظرْ إلـى هذه الأرض ؟؟

ألـم تعلم أنَّ بالوجودِ من هو أفضـلَ منك ؟؟

فلم تُعجبه كلماتي ....

فوقف في كَبدِ السماءِ وقال لـي ....

ومن يكونُ هــذا ؟؟

فقلتُ له .... إنـها أميرةً في أرضـها

ملاكاً .... في سمـائــها

وأنـا أميرُ الحب لها ....

إذا ابْـتَـسَـمَـتْ .... رأيتُ بَرقاً يتلألأُ من فمها

إنها لا تعرفُ الكبرياء

فقال القمر .... وأيـنَ هىَ ؟؟

فَـفَـتَـحْـتُ له قلبي .... وقلتُ له .... هنا مـسكنها

وعلى قلبي .... نـقشـتُ إسمـهــا

وكلمةُ أحـبـك .... دائماً على فمها

فــجـــأةً !!

تساقطتْ عـليَّ أمـطــاراً من السماءِ بدون غيوم

فوجدتها دموعٌ من عيونِ القمر

دموعاً أشَعَتْ نوراً بقلبي

نعم .... لقد أَبْـكَيْـتُ القمر

فقال لـي .... فعلاً .... أنـا شبيهاً لها

فقلت .... صدقت .... فأنـتَ تُشبِهها

وضِياؤكَ .... مُـسْـتَـمَـداً من نـورهــا

حبيبتى

لأجلكِ سوفَ يخجل .... القــمر

ويتفتحُ .... الـزهـر

ويفنى .... الـعــمر

فأنتِ نوراً .... في كياني

وأنتِ زهرةً .... ببستانى

أنتِ أُمنيتـي .... وأميرتي التي حُـقِّـقَـتْ

وجنةً .... بقلبي زُرِعَــتْ

جروحي بكِ قد شُـفِـيَـتْ

وأحــزانـي بوجودكِ بـلا رحمةٍ قد دُفِـنَـتْ

~{{{ فقليلٌ بحقكِ أن يبـكي القــمـر }}}~

السبت نوفمبر 27, 2010 2:38 pm

على أجنحة الشوق
تسافر بي الحروف
نحوك. نحو إبداع ممتزج
بالرومانسية الحالمة
وأرخي سمعي لعزفك المنفرد
على أوتار العذوبة
مروري على أحرفك
يجعلني أصل الى قمة الإستمتاع
قراءة ناصعة الأناقة منك
و ثناء يحملني للسحاب
الحالمون يصعب عليهم الرضوخ
تحت أشد الأضواء سطوعاً
تأبى أرواحهم إلا التعلق بأعطاف خيال وردي
روحانيتهم الجميلة تظل تغرد وحدها في سماء الواقع
سهل على القلوب هضمها
و على الأرواح تشربها
تألفها المشاعر بسهولة
و يستسيغها وجداننا كالشهد
كذاك كان موضوعك سيدي
لكـ خالص احترامي

السبت نوفمبر 27, 2010 9:55 pm

أتمنــــى لكـ من القلب .. إبداعـــاً يصل بكـ إلى النجـــوم

الأحد نوفمبر 28, 2010 5:26 am

ميثم

لحروفك لحنُ غريب يهمس داخل اعماقي
وقلمك يدندن الحروف كأنها قصائد قرمزيه
ويطرزها بأروع المشاعر
سلمت يداك
تحياتي لك

أنا الذى أحببتكِ

أنا الذى أحببتكِ

رد: أنا الذى أحببتكِ

رد: أنا الذى أحببتكِ

رد: أنا الذى أحببتكِ