الميل للقيادة / الميل للخضوع/ بين الرجل والمراه
+2
فل
maytham
6 مشترك
الميل للقيادة / الميل للخضوع/ بين الرجل والمراه
الثلاثاء يونيو 16, 2009 1:53 pm
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الميل للقيادة / الميل للخضوع
يميل الرجل بسبب ميله للاقتحام والاختراق وتقدم الصفوف، لتولي الدور القيادي في الأسرة والمجتمع. هذا ليس لأن أفكاره أكثر حكمة أو قدراته الاجتماعية أكثر تطوراً، ولكنه يستطيع بسبب تكوين شخصيته أن "يتحمل" هذا الدور ويجد نفسه مستعداً طبيعياً أن يقوم به. هنا يجب أن نلاحظ أن القيادة دور ولا ينبغي أن تتحول إلى "رتبة" أو مكانة، ولكن للأسف ثقافة المجتمعات هي التي تجعل لدور ما قيمة أو مكانة أكبر من دور آخر. أيضاً الخضوع للقيادة لا يعني خنوع وعدم مطالبة بالحقوق وتحمل للإساءة أكثر من اللازم.
جنوح الأدوار
• خطورة دور الزوج القيادي هي أن تتحول القيادة من دور إلى رُتبة أو قيمة وتتحول إلى سيطرة وتسلط.
• وخطورة دور الزوجة أن يتحول في نظرها الخضوع للقيادة إلى خنوع وسلبية، أو تَحَمّل غير مبرر لإساءة استخدام الدور القيادي من جانب الرجل.
مشكلة الاستقبال
لا تنجم المشاكل بالضرورة بسبب سوء استخدام الأدوار من جانب أي من الطرفين، ولكن كثيراً ما تكون هناك مشكلة في الاستقبال لدى الزوجين. فالزوجة ربما لديها حساسية في الاستقبال، فتستقبل القيادة على أنها سيطرة (بالرغم من أنها قد لا تكون كذلك) فتسلك سلوكاً دفاعياً عنيفاً ومتمرداً في بضعة أحيان معتقدة بذلك أنها تحمي نفسها من الاستغلال والسيطرة. وأيضاً يمكن أن يستقبل الزوج صمت زوجته وخضوعها لقيادته أنه ضعف منها، فيتمادى في السيطرة معتقداً أنه يستطيع أن يفعل أي شيء!
2 - مواجهة المجهول / الرغبة في الإحساس بالأمان
يتحمل الرجل مواجهة المجهول أكثر من المرأة، وهذا يجعله ميالاً للتحرك بشكل أسرع وبتفكير وحسابات أقل من المرأة التي تحتاج إلى مزيد من التأكيدات والضمانات قبل التحرك في أمر جديد كتغيير العمل مثلاً أو محل الإقامة أو مدارس الأولاد أو أي شيء من ذلك.
جنوح الأدوار
• خطورة المبالغة في الصفة الذكرية تكمن في إمكانية التهور والاندافع من جانب الزوج، فيتحرك بمفرده دون زوجته أو يرغمها على ما يريد من تحركات.
• وخطورة الإفراط في الصفة الأنثوية تكمن في الخوف والتجنب وفقدان الطموح.
مشكلة الاستقبال
يؤدي عدم الوعي بالفرق بين شخصيتي الزوجين إلى فروق في الاستقبال أيضاً، فالزوج قد يستقبل رغبة زوجته في دراسة الأمر، وكأنها تعطله وتقف حائلاً بينه وبين طموحاته، والزوجة قد تستقبل رغبة زوجها في التحرك أنه لا يراعي مشاعرها ومخاوفها ويريد أن يسحبها ورائه بالرغم عنها، وهذا يؤدي إلى نشوب كثير من المشكلات الزوجية.
3 - الحزم والمسئولية في العلاقات / الحنان في العلاقات
يستطيع كل من الزوجين ممارسة كلا من الحزم والحنان، لكن الرجل لديه قدرة أكبر على ممارسة الحزم وقدرة أقل على ممارسة الحنان والعكس بالنسبة للمرأة. الحب ميزان بين الحزم والحنان أي بين الجانب الذكري والجانب الأنثوي.
جنوح الأدوار
• خطورة ممارسة الدور الذكري بلا ضوابط تكمن في ممارسة الحزم بقسوة.
• وخطورة جنوح الدور الأنثوي تكمن في ميوعة الحب وفقدانه لعنصر الحزم.
مشكلة الاستقبال
قد يستقبل الزوج عدم قدرة زوجته على الحزم مع رجل يقترب منها أكثر من اللازم، أنها تحبه أو ترغب في هذا الاقتراب، بينما قد تكون الحقيقة أنها غير مستريحة لذلك الاقتراب لكنها لا تملك الحزم الكافي لإبعاده. وعلى الجانب الآخر قد تستقبل الزوجة حزم زوجها في مثل هذه الأمور أنه قسوة وفظاظة.
من القضايا الهامة في العلاقات الزوجية، والتي تحتاج إلى ممارسة الحزم والحنان معاً، وخاصة في مجتمعاتنا الشرقية، قضية رسم الحدود مع الأهل (أسرة المنشأ). الزوج هو الأكثر قدرة على رسم الحدود مع أهله (وأمه بالذات) من الزوجه.
بالرغم من ذلك، فإن الملاحظ في الكثير من المشكلات التي تنشأ في الزواج أن الزوج هو الذي كثيراً ما يتقاعس في رسم الحدود بين أهله وزوجته، وكثيراً ما يراعي أمه واخوته على حساب زوجته. وأظن أن السبب هنا هو سبب ثقافي اجتماعي، يرى الزوجة أقل قيمة من الأم، ولا يستوعب فكرة الانفصال عن أسرة المنشأ لتكوين أسرة جديدة تكون لها الأولوية.
4-الرجل يحب أن يمتدح على ما فعل / المرأة تحب أن تمدح لما هي
يشعر الرجل بالتشجيع إذا امتدح الآخرون ما يفعل، ويهتم اهتماماً أقل بامتداح شكله أو مظهره أو حتى صفات شخصيته. أما المرأة فالمفتاح لدخول قلبها هو في رؤيتها وامتداحها هي شخصياً. يرفع من معنويات الرجل أن يشعر أن له قيمة وأن الآخرون يحتاجون لما يقدمه، بينما ترتفع معنويات المرأة عندما تشعر أن كثيرين معجبين بها.
جنوح الأدوار
• عندما يبالغ الرجل في البحث عن تقدير ما يفعل، فإنه قد يميل للمفاخرة والمباهاة بما يفعل لدرجة ربما تنفر من حوله.
• وعندما تبالغ الأنثى في لفت الانتباه لنفسها، قد تبالغ في الاهتمام بمظهرها، خصوصاً في الشكل الخارجي.
مشكلة الاستقبال
• عندما يبالغ الزوج في إظهار نجاحاته وإنجازاته، فهذا قد يجعل زوجته لا ترى فيه إلا شخصاً مفتون بإنجازاته وقدراته ولا يستطيع أن يقدر البشر ولا أن يقدرها هي.
• وعندما تبالغ الأنثى في إظهار أنها موجودة وتحتاج للانتباه، ربما يفسر الزوج ذلك بكونه نوع من الإغواء.
التفكير / الشعور
عند التعامل مع موقف أو شخص ما، فإن السمة الذكورية هي أن يسأل الرجل نفسه: ما هي الأفكار المطروحة هنا، ما هي الفكرة الأساسية وما هي الأفكار الأقل أهمية. أما السمة النسائية فهي أن تسأل نفسها: ما هي المشاعر التي وراء هذا الموقف، وما هي المشاعر التي سوف يؤدي إليها هذا الموقف.
على سبيل المثال، عندما يتكلم شخص ما، فالرجل ينتبه إلى الأفكار التي يقولها، متجاهلاً أو غير منتبها لحالته الشعورية، أما زوجته فتلاحظ أنه كان عصبياً وهو يتكلم، وكان يهرش في رأسه كثيراً، وفي مرات كان، من فرط عصبيته، يتلعثم في الكلام.
استقبال الأفكار فقط بدون مشاعر أو المشاعر فقط بدون أفكار، هو بمثابة استقبال الصوت فقط دون الصورة في الإرسال التلفزيوني أو العكس. أو استقبال الحياة بلونين فقط. الاستقبال المتكامل للعالم، وخصوصاً عالم البشر والعلاقات، لا يتم إلا باستقبال الأفكار والمشاعر معاً، لذلك فإن الرجل يحتاج للمرأة والمرأة للرجل ويحتاج كل منهما على حدة لصفاته الذكرية والأنثوية على حد سواء.
جنوح الأدوار
• خطورة الإفراط في السمة المذكرة هي الموضوعية الزائدة عن اللزوم وإهمال المشاعر التي تؤثر، سواء شئنا أما أبينا، على الأفكار والمواقف وردود الأفعال والأشخاص.
• خطورة الإفراط في السمة المؤنثة هي الذاتية المبالغ فيها والحكم على الأشخاص والمواقف بالانطباعات فقط، وهذا، بالإضافة إلى صعوبة الدفاع عنه أمام الآخرين، قد ينطوي على مبالغات ناتجة من انطباعات ربما لا تكون صحيحة.
مشكلة الاستقبال
قد تستقبل المرأة عدم الاهتمام بالتفاصيل، عدم اهتمام بها وبرأيها، بينما قد يستقبل الرجل عدم قدرة المرأة على رؤية الصورة الكاملة غباء وإهمال.
الميل للقيادة / الميل للخضوع
يميل الرجل بسبب ميله للاقتحام والاختراق وتقدم الصفوف، لتولي الدور القيادي في الأسرة والمجتمع. هذا ليس لأن أفكاره أكثر حكمة أو قدراته الاجتماعية أكثر تطوراً، ولكنه يستطيع بسبب تكوين شخصيته أن "يتحمل" هذا الدور ويجد نفسه مستعداً طبيعياً أن يقوم به. هنا يجب أن نلاحظ أن القيادة دور ولا ينبغي أن تتحول إلى "رتبة" أو مكانة، ولكن للأسف ثقافة المجتمعات هي التي تجعل لدور ما قيمة أو مكانة أكبر من دور آخر. أيضاً الخضوع للقيادة لا يعني خنوع وعدم مطالبة بالحقوق وتحمل للإساءة أكثر من اللازم.
جنوح الأدوار
• خطورة دور الزوج القيادي هي أن تتحول القيادة من دور إلى رُتبة أو قيمة وتتحول إلى سيطرة وتسلط.
• وخطورة دور الزوجة أن يتحول في نظرها الخضوع للقيادة إلى خنوع وسلبية، أو تَحَمّل غير مبرر لإساءة استخدام الدور القيادي من جانب الرجل.
مشكلة الاستقبال
لا تنجم المشاكل بالضرورة بسبب سوء استخدام الأدوار من جانب أي من الطرفين، ولكن كثيراً ما تكون هناك مشكلة في الاستقبال لدى الزوجين. فالزوجة ربما لديها حساسية في الاستقبال، فتستقبل القيادة على أنها سيطرة (بالرغم من أنها قد لا تكون كذلك) فتسلك سلوكاً دفاعياً عنيفاً ومتمرداً في بضعة أحيان معتقدة بذلك أنها تحمي نفسها من الاستغلال والسيطرة. وأيضاً يمكن أن يستقبل الزوج صمت زوجته وخضوعها لقيادته أنه ضعف منها، فيتمادى في السيطرة معتقداً أنه يستطيع أن يفعل أي شيء!
2 - مواجهة المجهول / الرغبة في الإحساس بالأمان
يتحمل الرجل مواجهة المجهول أكثر من المرأة، وهذا يجعله ميالاً للتحرك بشكل أسرع وبتفكير وحسابات أقل من المرأة التي تحتاج إلى مزيد من التأكيدات والضمانات قبل التحرك في أمر جديد كتغيير العمل مثلاً أو محل الإقامة أو مدارس الأولاد أو أي شيء من ذلك.
جنوح الأدوار
• خطورة المبالغة في الصفة الذكرية تكمن في إمكانية التهور والاندافع من جانب الزوج، فيتحرك بمفرده دون زوجته أو يرغمها على ما يريد من تحركات.
• وخطورة الإفراط في الصفة الأنثوية تكمن في الخوف والتجنب وفقدان الطموح.
مشكلة الاستقبال
يؤدي عدم الوعي بالفرق بين شخصيتي الزوجين إلى فروق في الاستقبال أيضاً، فالزوج قد يستقبل رغبة زوجته في دراسة الأمر، وكأنها تعطله وتقف حائلاً بينه وبين طموحاته، والزوجة قد تستقبل رغبة زوجها في التحرك أنه لا يراعي مشاعرها ومخاوفها ويريد أن يسحبها ورائه بالرغم عنها، وهذا يؤدي إلى نشوب كثير من المشكلات الزوجية.
3 - الحزم والمسئولية في العلاقات / الحنان في العلاقات
يستطيع كل من الزوجين ممارسة كلا من الحزم والحنان، لكن الرجل لديه قدرة أكبر على ممارسة الحزم وقدرة أقل على ممارسة الحنان والعكس بالنسبة للمرأة. الحب ميزان بين الحزم والحنان أي بين الجانب الذكري والجانب الأنثوي.
جنوح الأدوار
• خطورة ممارسة الدور الذكري بلا ضوابط تكمن في ممارسة الحزم بقسوة.
• وخطورة جنوح الدور الأنثوي تكمن في ميوعة الحب وفقدانه لعنصر الحزم.
مشكلة الاستقبال
قد يستقبل الزوج عدم قدرة زوجته على الحزم مع رجل يقترب منها أكثر من اللازم، أنها تحبه أو ترغب في هذا الاقتراب، بينما قد تكون الحقيقة أنها غير مستريحة لذلك الاقتراب لكنها لا تملك الحزم الكافي لإبعاده. وعلى الجانب الآخر قد تستقبل الزوجة حزم زوجها في مثل هذه الأمور أنه قسوة وفظاظة.
من القضايا الهامة في العلاقات الزوجية، والتي تحتاج إلى ممارسة الحزم والحنان معاً، وخاصة في مجتمعاتنا الشرقية، قضية رسم الحدود مع الأهل (أسرة المنشأ). الزوج هو الأكثر قدرة على رسم الحدود مع أهله (وأمه بالذات) من الزوجه.
بالرغم من ذلك، فإن الملاحظ في الكثير من المشكلات التي تنشأ في الزواج أن الزوج هو الذي كثيراً ما يتقاعس في رسم الحدود بين أهله وزوجته، وكثيراً ما يراعي أمه واخوته على حساب زوجته. وأظن أن السبب هنا هو سبب ثقافي اجتماعي، يرى الزوجة أقل قيمة من الأم، ولا يستوعب فكرة الانفصال عن أسرة المنشأ لتكوين أسرة جديدة تكون لها الأولوية.
4-الرجل يحب أن يمتدح على ما فعل / المرأة تحب أن تمدح لما هي
يشعر الرجل بالتشجيع إذا امتدح الآخرون ما يفعل، ويهتم اهتماماً أقل بامتداح شكله أو مظهره أو حتى صفات شخصيته. أما المرأة فالمفتاح لدخول قلبها هو في رؤيتها وامتداحها هي شخصياً. يرفع من معنويات الرجل أن يشعر أن له قيمة وأن الآخرون يحتاجون لما يقدمه، بينما ترتفع معنويات المرأة عندما تشعر أن كثيرين معجبين بها.
جنوح الأدوار
• عندما يبالغ الرجل في البحث عن تقدير ما يفعل، فإنه قد يميل للمفاخرة والمباهاة بما يفعل لدرجة ربما تنفر من حوله.
• وعندما تبالغ الأنثى في لفت الانتباه لنفسها، قد تبالغ في الاهتمام بمظهرها، خصوصاً في الشكل الخارجي.
مشكلة الاستقبال
• عندما يبالغ الزوج في إظهار نجاحاته وإنجازاته، فهذا قد يجعل زوجته لا ترى فيه إلا شخصاً مفتون بإنجازاته وقدراته ولا يستطيع أن يقدر البشر ولا أن يقدرها هي.
• وعندما تبالغ الأنثى في إظهار أنها موجودة وتحتاج للانتباه، ربما يفسر الزوج ذلك بكونه نوع من الإغواء.
التفكير / الشعور
عند التعامل مع موقف أو شخص ما، فإن السمة الذكورية هي أن يسأل الرجل نفسه: ما هي الأفكار المطروحة هنا، ما هي الفكرة الأساسية وما هي الأفكار الأقل أهمية. أما السمة النسائية فهي أن تسأل نفسها: ما هي المشاعر التي وراء هذا الموقف، وما هي المشاعر التي سوف يؤدي إليها هذا الموقف.
على سبيل المثال، عندما يتكلم شخص ما، فالرجل ينتبه إلى الأفكار التي يقولها، متجاهلاً أو غير منتبها لحالته الشعورية، أما زوجته فتلاحظ أنه كان عصبياً وهو يتكلم، وكان يهرش في رأسه كثيراً، وفي مرات كان، من فرط عصبيته، يتلعثم في الكلام.
استقبال الأفكار فقط بدون مشاعر أو المشاعر فقط بدون أفكار، هو بمثابة استقبال الصوت فقط دون الصورة في الإرسال التلفزيوني أو العكس. أو استقبال الحياة بلونين فقط. الاستقبال المتكامل للعالم، وخصوصاً عالم البشر والعلاقات، لا يتم إلا باستقبال الأفكار والمشاعر معاً، لذلك فإن الرجل يحتاج للمرأة والمرأة للرجل ويحتاج كل منهما على حدة لصفاته الذكرية والأنثوية على حد سواء.
جنوح الأدوار
• خطورة الإفراط في السمة المذكرة هي الموضوعية الزائدة عن اللزوم وإهمال المشاعر التي تؤثر، سواء شئنا أما أبينا، على الأفكار والمواقف وردود الأفعال والأشخاص.
• خطورة الإفراط في السمة المؤنثة هي الذاتية المبالغ فيها والحكم على الأشخاص والمواقف بالانطباعات فقط، وهذا، بالإضافة إلى صعوبة الدفاع عنه أمام الآخرين، قد ينطوي على مبالغات ناتجة من انطباعات ربما لا تكون صحيحة.
مشكلة الاستقبال
قد تستقبل المرأة عدم الاهتمام بالتفاصيل، عدم اهتمام بها وبرأيها، بينما قد يستقبل الرجل عدم قدرة المرأة على رؤية الصورة الكاملة غباء وإهمال.
- فلمبدع بكل المعاني
- الجنس :
عدد الرسائل : 931
العمر : 34
تاريخ التسجيل : 11/05/2009
رد: الميل للقيادة / الميل للخضوع/ بين الرجل والمراه
الثلاثاء يونيو 16, 2009 4:48 pm
اشكرك ميثم على هذا الابداع
موضوع جميل
موضوع جميل
- هانيانائب المدير
- الجنس :
عدد الرسائل : 937
العمر : 36
تاريخ التسجيل : 26/01/2009
بطاقة الشخصية
المهنة:
رد: الميل للقيادة / الميل للخضوع/ بين الرجل والمراه
الثلاثاء يونيو 16, 2009 6:15 pm
لك فائق التقدير والاحترام لمواضيعك المميزة والجميلة
- الجنات الخضراءمبدع بكل المعاني
- الجنس :
عدد الرسائل : 771
تاريخ التسجيل : 03/03/2009
رد: الميل للقيادة / الميل للخضوع/ بين الرجل والمراه
الثلاثاء يونيو 16, 2009 8:04 pm
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
رد: الميل للقيادة / الميل للخضوع/ بين الرجل والمراه
الثلاثاء يونيو 16, 2009 9:29 pm
يسلمو اخواتي للمرور
- اكرمنائب المدير
- الجنس :
عدد الرسائل : 2661
العمر : 41
تاريخ التسجيل : 23/05/2009
رد: الميل للقيادة / الميل للخضوع/ بين الرجل والمراه
الثلاثاء يونيو 16, 2009 9:34 pm
انت متميز دائما اخي ميثم
اتمنالك المزيد من التميز والابداع
تقبل مروري .
اتمنالك المزيد من التميز والابداع
تقبل مروري .
رد: الميل للقيادة / الميل للخضوع/ بين الرجل والمراه
الثلاثاء يونيو 16, 2009 10:17 pm
يسلمووووووو ميثم على الموضوع
الرائع
تحياتي الحاره لك عزيزي المبدع
تقبل مروري
الرائع
تحياتي الحاره لك عزيزي المبدع
تقبل مروري
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى